شعۈر قاسي اني اڪابر ڪڷ ضيقتي ۈاضحڪ
ۈڷا فيني شيء
ۈانا من ۈراڪ تخنقني اڷعبره
ۈاقۈڷ ابد بس ۈجع براسي

إن كنتَ صديقي.. ساعِدني
كَي أرحَلَ عَنك..
أو كُنتَ حبيبي.. ساعِدني
كَي أُشفى منك
لو أنِّي أعرِفُ أنَّ الحُبَّ خطيرٌ جِدَّاً
ما أحببت
لو أنِّي أعرفُ أنَّ البَحرَ عميقٌ جِداً
ما أبحرت..
لو أنِّي أعرفُ خاتمتي
ما كنتُ بَدأت

إشُعر بِ إلم …
إرُيد إلنۆم لِفترةَطۆيلہَ !
إگرهَ إحسآسيّ عندمآ إتذگر
شيّ يحزننيّ شعۆر مؤلم جدآ =`(
يجعلگ تتمنىّ !إلذهآب إلىّ ٱلسمآءَ

آلتقصير : شرعگ 

وهاذي فيگ - عادھ. .

لآ تدق ، ﺂلصدروعظامگ رقيقه !

“ ﺂلمُعآنآةة ﺂلڪَبرى هيّ /
حيّن يَسسّقط مِن عَينِيڪَ ﺂنسآن مَآ
لڪَنہۦ لِآ يسّسقٌط مِن ” قلبڪُ
ويَظلّ مُعلقآً بينّ مرَﺂحَلٌ :
سَقوْط ﺂلقلب و سَقوْط ﺂلعّعععينَ
ٶتبقى ٶحَدڳ ﺂلضّحِيہۦ /
( لِآ حآسَيسً مُزعجہۦ )
” تَحبـَـََـَـَہۦ ”
لڪَنڪَ بينڪَ وبين نفسڪَ </3
تَححححتٌقرهہۦ

تققول " كيف آلححـآل " ؟!
.. مدري موآسسـآة ! =)
ولآ كذآ من بـآإب روتين وححقوق ؟!
عَ آلعمـوم ، بخخـيرْ وآلححمـد لله ..

مَ غير ججيتك ضـآيق ورححت مخخنـوق !

قلبي ازداد نحولاً ’

لكنه ما زال هناك .. خلف قميص صدري !

حيث أغلق "أزرار" ضلوعي عليه جيداً !
فالجروح عورة ’والناس لا تغض البصر

يآ ديرة احزاني بَ أغيب ..
يمكن الاقي متسعَ ,
يمكن أطيب !
ماعاد ناقصني وجع ..
ماعآد يلزمني حبيب !
ودي أغيب ..

آوصصص تكفى !
هآلحزن فيني مدينه . .
وفرحي منفى ,
آوصصص تكفى !
هـ آلآلم طآلت سنينه
خل جرحي شوي يغفى ,

يمكن تبيني بس مَ عدت أنا أبيك !

وردي ذبل في غيبتك - وانتظارك</3

مَ عاد يمديني - وﻻ عاد يمديك - ،

الوضع سيّء - مَ أظن - يتدارك !

- خلآص عادي - ﻻ تجيني وﻻ أجيك !

خل نفترق مع احترامي لـ / قرارك (N)

حرام تجرحني - وأنا أحتمي فيك !

وأجيك , وتمارس عليّ انتصارك ،

*الله يهديني ف - بُعدك - ويهديك ،

ويشفيني منْك ومن مرض إنتشارك !(Y)

كل عام وانت بخير من قبل أخليك ،

أخاف - ما أقدر - أدق ، / وأبارك !

تقبّل الله طاعتك - جرح مغليك -

معذوُر به - لو ما بديت - اعتذارك

العيد قرّب / وأنت جتني عياديك ،

أثريتني - إحساس - رغم افتقارك !

عايدتني بـ / غيابك وجيت - أهنّيك :

شكراً على جرحك - وعيدك مبارك.!

مُثِيَرّ للآشِمُئِزُآزَ آنغِمُآسِهُمْ بَ دِورُ . . . ( آلآبَرِيُآءْ رِغُمْ ضِجُيْجَ صَوِتْ آلضَحُآيَآ بِ دآخِلُهمْ . . . ,

لِ مِتى
تبقى | غريبْ ؟

~ تعود يومْ
عَشره تغيــبْ }

- ولا تبي افهمْها !
صار لك غِيري | حَبِيبْ (w)

●
●

أتَساءلُ : لِم فقَدتُ شَهيتيْ لِ آلحَحيآة يَ تُرٍى ؟
وَ لمَ بآتَتِ رآئحتُهآ لآ تُشهِينيْ كَمآ كآنِت ؟







أهُنآكَ حقاً . . | مآ يَفتحٍ شَهيتي لهَـآ مرّة أُخرٍى ؟

عّطيتهَ قلبَ .. كثير آلليَ تمنوهَ !
عّطيتهَ حبَ .. كثير منيَ طلبوهَ !

وهو /

بِ آلنكرآنَ جآزآنيَ !
ولـِ آلخذلآنَ ودآنيَ !



وبِ آلنهآيهَ ..
بعّثرنيَ ~
بعّثرنيَ ~
بعّثرنيَ ~

وٌ يَ خسآرهَ

وهذآ آلتعب منيَ أخذ كل التفآصيلَ آلجميلهَ !

صدآعَ مستمرَ !
صوت مبحوحَ !
وحشرجهَ صدرَ !
{ ويَ ربَ أسألكَ آلسلآمهَ ,.

سندريلآ !
لا أعلمَ أهي قصه خياليهَ أم لهآ صله بِ آلوآقعَ ..

أدرك ان هناك الكثير من القصصَ المشابهَ .. مختلفة النهايهَ !


كنت بيومآ سندريلآ لأميريَ !
لكنه لمَ يكتفيَ بأخذ حذآئيَ فقطَ ..

بل قام بِ آختلاس كل مشاعر صادقه ينبض بهآ خفوقيَ ورحلَ !

دآئمآ لحظآتَ آلفرح فيَ حيآتيَ محدودهَ !
وهمَ يتفنونَ بكسر تلك اللحظآت اليتيمهَ !


وبكلَ آسىَ آنهم يستوطنونَ آضلعَ تنبضَ بحبهمَ !

معآدلهَ غريبهَ !
بل نآدرهَ .

كيفَ ولماذآ ..
أقسم آننيَ لآ أعلمَ !

عجبآ لهمَ !
يأتونَ متىَ شآئوآ .. ويرحلونَ متىَ أرآدوآ !
والمطلوبَ منَ قلوبنآ آن لآ تتغيرَ عليهمَ !
آيَ أُنـآسَ هُمَ ؟