لا أعلم لماذا أنا متشائم
لكني أعلم أن نهايتي
سوف تكون ب جانب اسم المتوفي = (

يدعوونك للإنضمام معهم
ويرحبون بك
ويفرحون بقدومك
وتندمج معهم وتصبح منهم وفيهم ، بل تهجز من كان يعز عليك لأجلهم
وبعدها

تبدأ احاديث من خلفك
ويطعن بظهرك من الخلف !
ومن ثم يأتي موقف معناه ( طرده )

ف بطبيعة انسان له كرامة يبتعد عنهم رويدا رويدا
ومن ثم يذكر اشخاصا مازال يحبهم وقد يظلمهم بخطأ احدهم
ف يدوس على كرامته مقابل الذين آحبوه
ومن ثم يبدأ البعض بفهم أنك لست كما انت ، ويحاول معالجة أمر لايعلم ماهو !
ومازال المخطئ عليك يبتسم في وجهك : ]


هه ، ما اكرمك يازمن !
وما أغبى وفائي !

بكيّت ..
من ضيقةة بدآخلي ،
عجزت .. عن فهمهآإ ..
إحتوتني .. بلآيآإ سبب !
وأبحرت بي بعيييد ..
وأولدت فيني شُعور
يآخذ من الخيآل سُطور !
حسييت فيّه ..
إحتجت أحتويّه ..
تمنيت أعيش فيّه ..
كذآ بدون شُعور
خطر في بآلي :
- لو إن هَـ الدمع من عيني
إنهمر منهآ ...
وجفّ على خدك ،
- ولو إن هَـ الشهقةة إللي بدآخلي
إنتهت بزفرتك ..

كذآ تخيلت *

[ لو بهآلحظةة .. تحس فيني
وتجي تقول :
من خوفك معجُول ..
فيييك شيء ؟
قلي قلي فيك شيء ؟!!
بربك قول فيك شي
قلبي أووجعني علييك ....
حسيت فيك شيء !
.. كنت أحكي
فجأه سكت
وأنقبض قلبي علييك
صرت ألتفت حُولي ..
أقول الغآآآلي !!
حسسسيت بّه شيء .. ]



/


ومن شُعوري ..
فجأه :
وعيّت ..
وإنتبته إني على وسآدتيّ
غريييييق
من دمعي ..
وخيآلي ..
وامنيآتي ..
وبآآآقي أحلاميّ ..


3/> 

مهمآ إنوجعت يَ قلبي تحمل ..
المعذره منك .. أصبحوآ اغلى منك !

ومِن حِرصيّ علىَ بقاءك ِ معيّ
أشعُر ، كآنني . .
إمتلكتُ " ريشة خفيفه
و أيُ نسمة هوا تطير بها بعيد 
فاصبحت اكتمُ حتى أنفآسيّ عنها
لكي لآ تؤذيهآ . . أو تُغير مَكانُها

،‘


اذكر إنه حكينآ
ونوينآ نبدى من جدييد ،
عن جروحنآ .. !
أذكر إنه تشآفينا
وبخلآفنآ ..
تصآفينآ ..
وقلنا : نبدى من جديد !
وبدينآ . . !
وبديينآ ...
وبديييينآ ...


ولككن هآلحديث للأسف
كان آخر حديثنآ ...

دآئماً ..
تأتي الإنفعآلات عكسية !
ف الضحك الجنوني ..
نآتج عن نزييف حآد مُترف
بين أوردة وشرآين
ف القلب ..


- قآنون معآدلةة إنعكآسيهه !

صعب علي ،
احسن علاقتي بشخص يكابر
صعب علي اغير موقف صار لا إرادي مني
ومو متعمده ل انسان يغير كل شي فيني بسبب واحد
ل انسان يسامح ل الغلط .. وينسحب من كل شي يعلقه فيني
صعب اني احاول وابين غلاه .. واحساسي يقول رافضني

شخص كتوم + يكابر + يحكم من موقف واحد + يتغير بسرعه
صصصصعب جداً ، اداريه واتقبله دام طحت بغلطه معه

مو بيدي لو سطحت علاقتي معهم ،

سُكون بِ دآخلي ..
أفتقدُ ضجيج قلبي
لآ أشعر بِ إيً احساس ..
فرآغ .. رُغم إمتلاء المكآن ..
هدوء .. رُغم زحمة توآجدهُم ..

-

فضلاً :
اُريد سمآع صوتكِ دآخلي
اُريد الاحسآس بِ وجودكِ بِ أعمآقي ..
اُريد ...
لآ شيء ..
فقط إبقِ فَ القرب !

تبِي آلصرَإحهه ؟
….. ( إيهْ )
كِتمتْ آلشُوقْ ععنِك
، … مَإبييّك تحسْ فِينيْ =(
…… ولععَبتْ دُورْ آلعَإدِي !
وَإنآ لِك ؛ ( مِشتتَتإق )
,,

عندمآ ﭑحببٺہ لِ حد ﭑلھلۆسہ ،!
لم ﭑسٺطع ﭑن ﭑنآم يوماً
دۆن ﭑلٺفگير ۆﭑلھذيآن ﺑہ ،
...[ حقاً ] ! لِ درجہَ ﭑن :
- ﭑسمہ ﭑصبح رمز حيآٺي . .
- ﭑول حرف ﻟہ يلآزم ﭑي شيء ﭑگٺبہ ﭑۆ ﭑرآﮪ . . -
ﭑصبح ﭑحب ﭑلأشيآء لي !ﭑقسم ﭑن هذآ ليس بِ حب،
ﭑنمما عشق لآ يسٺۆعبہ عقل بشري

يظنونَ ( اهلي ) دائماً . .
آنني لا اتاثرِ بـ عمقّ مثل بقية اخوتيَ !
هكذآ آنآ , ابيّن لهمِ اننيَ الاقوى ,
وَ الااكثر تماسكاً فِ كل شي : )
… و آلآقسىّ قّلباً ! (UU)
هذا مَ يظنوه بي ,
لآنني ( كتوم فَ حسب )
ربما ستدرك آمي و الجميع يوماً مآ !
آنني اضعفهمَ جميعاً . .
و اححوجهمِ للشكوىْ
ولكنني فقط !
لآ اكشفّ ” كبريااء حزني ” لـ أحدّ !
 آحاول دائماً ان اكون متمآسكهّ !
لا آستسلمِ ل ضعفيَ و اشكي

ليٺني أعلم بَ مَ ٺوسوس لھٓم
أنفسَھٓم نحوي !
أخآف أنھٓم يڳرھٓوني 
وَ قد أطلٺ ﺂلمڳوث !
وّ أخآف أنھٓم أحبوآ ٺوآجدي
فَ أسرع بَ آلرحيل !(n)
ليٺ ليَ حآسہ سآبعہ
ٺخٺلس ﺂلنظر إلى قلوبھٓم
فَ ربّمآ . . .
أٺدآرڳ ﺂلوضع وَ أعطي ڳل ذي حقآ حقہّ

أوسخ لحّظًهِ :: عًنّدِما تِحّبً شِخًصّ مّنِ قًِلبّگ <3

وِهّوً يتّعِلمً مِنّ حِبًكّ ليّحِبً بًهّ غّيًرِگِ ..!

آحتآج اَنْ أضع موس على يدي آليسسرى ۈ اقطع ذلڪ آلشريآن

ۈ أترڳ آلدم يتنآثر بِ ارجآء المكآن ۈ اذهب فيـَﮱ غيبوبةة

على المدى البعيد ۈ بدآخل غرفةالعنآية جسد شآحب يُرمى فوق السرير

يحتضنه ذلڪ الغطآء الأبيض اطرآف بآردة مآئلة لـ الزرقة هدو ء تآم

ۈ ممرضة تصرخ بِ آخر الممر دڪتور : توقف النبض . =) </3 !

 

أضيق لاشفتكَ منّ الوٌقــــت
طفْشاآآآآآنٍ
و أضغط على نفسيّ
و أنا فيك ~ هاآلــكَ !!
تدَريّ منّ أوٌل ما عَرفٌتكـ
آلـى ~ الأن ؟؟
و أنْـــــــــــا . أحْسَ }
إنْ الغلاآ لك لحالك .
<3<3<3<3

تدريْ متى تعرف حجم المعآنآة ! !
لآشفَت " مصدر فرحَتك " يموت

“

جميل آن تُطلق العنآن لِ زفرآت عنآء يومگ
وآنت تحتضن وسآدتگ
 وَهي تصغي إلى آنفآسگ وَ تهمس بِ “ بإسمگ آللهم آموت وَ أحيآ “
-

’’
Łıνıиg.. иıgħтš ıи sıℓēит.. ωøяđš

       عّندمُا ترى نفسكك :
     لمُ تعَد . . تهُتم ب احَدُ !
     فَ اعّلمُ - آنہُ  قَد , خَابُ ؛
     ظنكك - بَ الكثيررُ - )

إنْ خذآإني المووت م ودي تضِيقْ|وَ م أَبيٌ تبّكيَ على موتيّ بَـ/ صوْوَتْ
يعنّيْ !!
لمّإ تبّكيْ رآح أرجّع أعيّشْ ؟
مإ أبيّ الدمعهِ عَلىْ ( خدك ) تفوت :”) ؟
كونً عآقل ولآتفكر بطيشَ دعوآتك تبنَي لي بْ الجَنة بِيوتَ

طوآل حيآتي
و إلى يَوميِ هذآ ، خآئِفه جِدآً..!
مِن فُقدآنْ أسخَآصْ اُحبْهمْ..
يِ تُرىَ !
هَل هُنآگ مَنْ يخآفْ أنْ ” يَفقدنيِ ؟!
=”(
♥

أصَصعبّ .. ششئ ،
ممكن أسستوعِبه !
إنيّ أبتعد عن شخصَص:
أحسسسه ‘ أنـآآ

أكثر مآ أحتقره ,
إستهزآء بعض التآفهين بشيء أفتخر بـﮧ
خصوصياتي ’’ لهجتي ’ ’’ مبآدئي ’’ أسلوبي ’’
رغــم هَـذآ … |
أحـآول ﭑنْ لٱ ألوث لـساني بالرد عليهم
ۈ هَـذآ لٱ يعني أنني
تنآسيت ذالك … أبدآ !
ۈ لڪنني أقۈل في نفسي … !
سحقآ لمن تربّوآ علـى يده(: 

 

[ فآقد ﺂﻟشيء لآ يعَطيہ ] ! 

جمله لآ ﺂشكك ف مدى مصدآقيتها..
ولكن لي وجهة نظر ﺂؤمن بها :

حين ﺂرى / ﺂباً ..
يعطي ويكرم ﺂبنائه ..
ويسعى ل رآحتهم ..
ويهيء لهم م يحتاجه
ﺂلأبناء من حب وحنآن ..
[ ﺂبحث عن مآضيه ..
فِ ﺂنصدم بإنه عآش يتيماً </3 !

حين نبحث عن مآضي / ﺂنسآن عآشق مخلص ..
نجدھ كآن يعآني من حرمآن عآطفي ..
وعآش حيآھ قآسيه ..

حين يجذبنآ /
مرح ﺂنسآن ..
وبشآشہ وجهه ودعآبته ..
ولآ يروقنآ ﺂلآ ﺂﻟحديث معه ..
نكتشف بُ إنه يعيش ف دوآمه
من الآحزآن .. </3
[ لآ يستطيع ﺂﻟتخلص منها ] !

وغيرهم ﺂﻟكثير ممن يعطي بلآ حدود ..
نبحَث و نبحَث ..
ونجد ﺂﻟحرمآن / هو سبب ﺂلعطآء ..

لهذا ﺂحب دآئماً ﺂن ﺂستبدله
ب هذآ ﺂﻟمثل :
[ لآ يعطي إلا من فقد ] <3(Y)(:

-

حينَمآ أشععر / بالبعثرةة ” 

أصبِح سيئة ا̄ﻟطبآع للغآيةةة ( W ) 

ۆ ذآت مزآج أسوأ * أڪآد ﻟ̲ﺂ̲ أعرفُني بِحق :”(

  ف’ أفضل [ الابتعآد ] عن گل شيء دون استِثنآء

؛ۆ عَدم اﻟ̲ﺂ̲ختلللآط بأإحَد 

ريثمآ أجمعني مِن جججديد 

فأنآ ﻟلـآإ أرغب ؛ لأحَدهِم 

بًرؤيتي ﻋلى ـآ خلللآف وجهِي آإلمعععتآد 

اﻟممعذرةة مِن ا̄ﻟجميع 

ۆ بـ آﻟ̲ﺂ̲خص = من يمثلون ا̄ﻟنبض للٍي ()

-

1.أنا أُجيد الهرب , لكنني لا أُجيده لوقتٍ طويل !

أُجيد النوم , دفن رأسي في كتاب لمدّة طويلة , أو في شاشة الحاسب
أنامُ كثيرًا و أقرأُ كثيرًا و أعتكف أمام الإنترنت كثيرًا
وهكذا تمرّ أيامي دون أن ألتقي بي 

حتى الآن لا أذكرني .. ولا أودّ ذلك

(: