ڷيـہ ..!؟
دآيَمْ ينڛۈٍن طبعيّ [ آڷحڛآڛْ ] ..!؟ ۈ ۈ ۈ يجرحۈنيّ .. | فيّ آڷصميييًمْ ..!

فوضى مشآعر , و تفكير يحرمني من لذةة النوم !
أصبحت مجهدآ جدآ . و أشعر بـ التعب و الإرهآق . جدآ ..

أؤمن دآئمآ بمقولةة " إلهي لقني الخير حيث كآن ثم أرضني به " ..
أطمئن دآيمآ بـ ترديد مآ أؤمن به ..

نفسي أهذر . أتكلم . أعبر . أصرخ . أفضفض !
لآكن من أكبر عيوبي إني شخص كتوم " ..

يسألوُني :
ليه دآيمَ لابتسمتَ " يميلُ راسك " .. ؟
قلتّ أعبّر عن شعورٍ .. بدآخل القلب / آنهدممَ !

كِنتْ آسَولفَ
لـ / السحآيبْ عن غيآبك وآغترآبي
وعآهدتني !
....... مآتحنّ رعودهآ إلآ بـ / لقآنا =( !

تعبتّ أشيلك بِ عينيْ ،
أخآف إن آلدموع .. / تبوح ..
تعبتّ أتخيلك فييُ آلنآس ،
وُ تعبني شوقّ .. | دآريتههَ !!

علمتكَ أني لك بحـرِ !
" مدٌه وجزرِه " لكَ وفاء . .
وعلمتنـيْ كيف أنصدممَ .. / وَ أغرق وأنَا فيْ ساحلكَ ! 

أصحآبُ الفُكاهه :
هم أشخاصٌ أُصيبوُا ب هلوسَةِ الجرح .. فَ ضحكوُا !

أصدقّ موآعيَيد الحُزن :
لمإ تحنّ . .? !
و تعود لك نفس الاحإسَيسْ
القديمه والشجنَ ،
ترجع لك وجيه . .
وتفإصِيل انتهت «
و اصوآإت من ذآك الزمن  !=(
وقتهإ بس ب تحس :
* انك ححَزُين = (
وانك تعّبت تعد زلات السِنين !
وُ يممطِر من عيونك مزنَ . .

الحُب الأول لا يُنسى : ليس لأنه الأجمَل !
بل لأنه مجرد بصمة لا تتكرر : )

يَصعُب على رجُل كَأنت ان يستوعب قلبٌ طاهر
لم يعرف سوا أن يَنبُض بك


- وَ ما خُنتك يوماً / وحدك من قَرّر ذلك

أحَسنتُ معاملةَ الغيرَ !

فَـ لمَاذا / أهتمَ بِـ رُدَود أفعَالهم

فعَلتُ مآيرضيْ ربّي ثمَ ضميرَي

لمَ إذاََ [ أُفرَطُ بـِ الأهَتمام </3 ]

لسَت معصُوَمَ عَن الخطأ !

ولكنّنيَ تعلمتَ : آن أحُاسَب نفَسي ..

قبل /

أنَ أنطلقَ وأفعل أحاول انْ أتجنّبَ هَذا

[ الخَلل البشرَي ] !

قدَر المُستطاعَ لنَ أحَزن بسبب أشَخاص فضّلوآ

إظهارَ سلبيتيَ ،

وتصَغير إيجَابيّاتَي !!لنَ تسوَدّ الدُنيا بِـ عَينيّ :

بـ مُجرّد أن أرادَوا ذَلك

إنْ تضَايقوآ [ فَـ هذا شأنهَم ]مَادمتُ لمَ أنطق إلآ

بمَا يرَضي مبآدِئيَ

فَـ ليسَ عليّ مَلآمھ ~ مَن أحّبني فِعلاً . . . ?

ترَفّع عن التَوافِھ

وَ هُناكَ الكثيرَ مَمن ترفعّوا )

فَـ كانوا هُمْ من

إسَتحقّوا إهَتماميَ . .فقَط أقول

مَن كَبُر قدَري في قَلبھ /

تضَاعف قدَرھ فيَ إألبيّ <3

يثيروٌن شفقتيً ! .. حينْ تتسآإقطّ آقنعتهمْ
وٌيحآوٌلوٌنْ .. آرْتدآإئهآإ !
مرّة ثآنيھ …
, أمآم عينآيً مآ أبشعّهم وٌ مآ .. أشّد گرهيً لهّم .. !

أع‘ـَلمُ جيّداً ،

بأنّي أُنثَىْ " صَآمتِه .....!!!!

وَ لّستُ بِـ حَآجة لمَنْ يُذّكرُنيِ بِـ أمَتلاكّيْ لِـ تَلكْ

الصِفةَ القآتلَة



’’

حَين أهَتـفٌ بَـ ../ يَـاربّ !
لآ يعَني ذِلگ أنِنيّ أصَآرعُ جُرحاً عَميقاً
أوُ حُزناً خَبئَتهُ بْ صَمتْ ..!

بَل أشَعر فقَط ..
أنْ لْ روحِحيّ مِـلآذذذ

يَــاربّ ..
گثِيراً مآ أرددهُآ بَ صَوتٍ جَهوريّ ~
أو هَمس خَخآفتْ ..

گلمهَ هِي گآلأگسجِين
تُعيد إلى صَدري هَدووءْ أنِفآإسهُـ ..
وَ أيضَاً تُشعرنِي بَأنْ لْـ / الدنِيآآ معَنى ىّ ى !
أعَيييشُ منْ أجِلهْـ ~



..

أنظر حولي
أراهم جميعاً يحيطون بي
كلما نظرت لوجه أحدهم
أرى
"وجهك"
يطل علي من بريق عيونهم
فقد أشتقت أن أراك في محيطي
فرغم حضورهم..إلا إنك أيها
" الغالي "
أكملهم حضوراً ....





,,

مآتركننني ،
... بسبة غدر ولَإ خيآنه  !
بس رآح . .
يككمل سنةة آلله ورسولهه

..,[ وعادت تلكَ الرّغبة الملحّة في سفرٍ طويلٍ ، أبتعدُ به عن كل شَيء ..! ]

آحتآجْ لـإنسآنْ !
مآ أع'ـَرفهْ . . وُ يجهلنيّ !
أجلسْ مع'ـَهْ ,
وُ أفتحْ الوجدآنْ وُ . . يقرآنــيّ ! ~
مآ همْنيّ گيفْ!
. . . . ولآ وينْ قآبلنيّ !
يهْمنيّ يحتملْ صمتهْ . . ع'ـَلشآنيّ !
مآ يلُومنيّ وُ . . مآ يقآطع'ـَنيّ "
وُ يسألنيّ ,

وُ إذآ . . إنتهى منْ دفتريّ ,


. . يرحلْ !


وُ ينسآآنيّ !!
" ينسآآنيّ !!

تدري , وش اصعب : " شعور " احس فيه ؟
لما ابكي على " صصدر " ! غيرك : " عليييك " ..!

قآلت : تصدق إني صرت أحب ..
قآل : أخيييراً صرتي تحسين !!
قآلت :والله ماهو برضآي لكنه غصب "
قآل :كيف غصب عننك تحبين !قآلت : آآآآهـ , وش قد صووته يآروحي حلو " وش قد كلآمه زين ;$
رد وهو كله غيرهـ و غضب , كملي كملي وبعدين ؟
قآلت له : في الهوآء بدآأإع , وله وجنه على الخدين
رسم ابتسآمه وقال : ياللعحب ياللعجب !!
قآلت : ولو تشوف عيونه ’’ سوود و وسآع
قآل في خآطرهـ : [ يآشيخه تكفيييين ! ]
طآلعت في السسمآء وقآلت : قآلولي عننك انك صعب [ تقصد القمر ]
وهذا أنت جيتني الحين !
قآل : اييه ’ حتى انا مثثلك احب ’
التفتت بإبتسآمه وهي تسخر
وقآل لهآ : والله انا قببلك أحـــــب !
تغيرت ملآمحهآ وقالت بغضب : ان كنت صآدق قلي تحب مين !!
وقف وقآل : انا بستأذن خليها بعدين , شدت توبه بيدهآ وهي تطآلعه !
حس انها بتذبحه وقآلت : الحين يعنني الحين .. وسكتت !
جت عينه في عينهآ , و بكت لأول مرهـ
حضنهآ وقال :
أأنتي ألي احبببك , وانتي الي انتظرها سنين !
وأنتبهي غير هالمرهـ بغيرتي تسلين ’

♥ . . ent shy b 7yati ysmoonh Oς

ڪُنتْ منِهمڪَـﮧ !
بَ رش بعِض آلعَطِر عليـﮧَ
وحينهآ منعني غروراً !
فِ قآل [ مبْ ڪِذآ يتعَطرونْ ]
رشّني بَ آلعطِر ثمّ ضمِنيْ لـِﮧ بَ عنفَ
وهِو يهمسٌ ليْ
[ ڪِذآ أتعَطر أنآِ ]

ربَيْ إنْ بينّ ضلوِععيّ ( أمنيههَ ) يتمنأههإ قلُبيْ وروحيَ وعقليّ !
ربُيَ إنْ " أمنيتيَ " تنبضُ بينَ قلبْ هوَ ملككَ !
فلإ تحرمنَيْ من فرحةةَ تحقيقهإ , فَ أنت ألوَحيدْ الذَيْ إذا قالْ
لْ شيءَ ؛ كُنَ فَ : ييكوِنننّ !

صحيَح آنَي تجَآهلتُههَ !وُ خليتَه عشَآنَ آنَسَآه . . وُلكنَ ! :
وُ آلذيَ سوَى عروُقيَ بسَ " تنًآسيتَهه "
تنًآسيتَهه آيهَ ! . . لكنَ :
بقَى فيَ دآخليَ ذكَرآهَ , بَقى فيَ دآخليَ | حبببببههَ . .
. بَقى فيَ دآخليَ | بييييتههَ . . !

ان كان في بعدك عذاب في قربك انا اموت ..

وان كان هجرك غياب افضل انا السكوت ...

سنين تطوي السنين ..
وجرحك بقلبي انين ..

الذكرى عندي بتعيش واحساسي منك يموت ..,

:

يارب .. كانك كتبت .. آعيش ..!!
.. و .. مدّيت يارب .. بــ سنيني ...........!!

أحفظني من الجهل و الطيش ..!!
.. ومن جرح / ع الدمع .. يحديني .......!!

:

سُبحآ’ن الله وبحمدِه

سُبحـآن الله العظيــَمْ

مو ششَرط أوقف علىْ الح’ـآفّةة و أطيح عشآن أحسّ . .
آلأحسآس هذآ حسًيتههّ آلآف آلمرآت وأنآ وآقفةة فيْ مكَآنيّ .

لَمْ أعَرَفَ رَجُلاً مَنّ العيوب سِأَلَمَ غَيَّرَ ( جَمَع آلَمَذَكَّر السِأَلَمَ )
فُ لّلأسف قَوَاعِد اللُغَة كَسْرت الَوْاقٍع

لَسْتُ أُحَاوِلُ الانْتِحَارَ … !

فَقَطْ فُضُوْلٌ أَشْغَلَنِي .. حِيْنَ أَنْظُرُ لِلْأَسْفَلِ

وَأَرْفَعُ قَدَمَيْ لِلْفَرَاغِ مَنْ ذَا سَيَتَقَدَّمُ
وَيَنْتَشَلْنِيّ مِنْ حَالَةٍ الْإِرْبَاكِ هَذِهِ

فرآإقكً يشـبهُ الموووتَ بعينَ اليتيمً
الليَ هالدنيـآ خذت منهُ أغلى آإثنيـن

فرآإقكً مر وآإسـآإل عيونيً وتلقى الدليلَ

تلقىُ تعبْ تلقىْ آإلمً تلقىً شبهُ أإنثى ( )

خربشه قلم ..!

و آ خ خ خ

... يَ شيء أوجعني اليوم [ وتجاهلته ]

لَاْ تَـسَترجعْ الكَثـيرْ مِمّاْ يُقـالْ لَـكْ !!
كَـيْ لَا تَكْتَشفْ مِسَـاحةْ " الكَـذِبْ " بِـ أقّوَالِهُمْ ،/
وَ مِسَـاحةِ ( الغَـبَـاْء ) بِـ تَصـدِيقَكْ لـَ " هُـمْ "

ٳنـبـض يا قـلب مردک يـوووم~» بتووقـف..!
.................. بتوووقـف 

‏​تعدّل نظارتها و تجذب شعرها بشكل مُتزمّت !
ترتدي الأسود و ترتشف القهوة السوداء و تُكحل عينيها بالسواد !
تخبئهُما تحت نظارتها الزجاجية ( غير الطبية ) حتى تمنع بحر عينيها بِ أن يثور ليُغرق أقنعتها ..

تعيش لتعلم طالباتها الجامعيات كيف يعشن في الحياة الواقعية . . القآسية جداً !

صبيحة اليوم عرضت عليها إحدى طالباتها قصيدة غزلية كتبتها ..
تأملتها ، ثم أشاحت بعينيها و ضحكت كثيراً
وسط دهشة الجميع !

ثم أردفت :
إنّكم مهووسون بِ الحب ، مهووسون بكل ما يدمرّكم !

الحب لا يُشيّد بُستاناً من الورد و لا يبني قصراً من أحلام كما تتخيلون !
إنّه يبني مأساةً مُزخرفة بِ رسائل معطرھ ..
ۈ موقعة من قبل شخصين قتلوا أنفسهم
بِ إسم الحُب !
إنّ مجنون ليلى يُبكيكم و يجعلني أضحك كثيراً ، و أتقزز أكثر ..
و أُراهن كم ليلى في هذه القاعة تحلم برجل مثل قيس . .
لٱ تحلمن . . !
لأن مجنونها لو حصل عليها لبحث عن ليلى أُخرى !
لأننا بشر تغرينا الأشياء البعيدة ..
نمقتُ ما بين أيدينا و نلهثُ كثيراً لدرجة أننا في سكرة الموت نتعلق بالحياة التي أضعناها بِملآحقةِ المستحيلآت !
لٱ تجعلوا نرجسيتكم تدفعكم لخزعبلات الحب الذي اخترعهآ " شآعر"
حتى لا تبكوا كثيراً ، و تدمنوا كثيراً ، وتتعثروا كثيراً و تموتوا أبشع ميتہ !

عيشوا من أجل أنفسكم . . فقط !
. . فقط !


تودع الجميع بنظرة صارمة و تتجه للمنزل !
تُشعل مصباحاً خافتاً .. تنزع سوادها و ترتدي قميصها الحريري الذي يشبه لون الورد . .

تلقي بنظارتها و تسمح لعينيها بِأن تبوح . .
تنثر دموعها على وسادتها !!
و تضم رسائله إليها التي تخبؤها في ديوان نزار قباني الموقع بإهدائه و المزخرف باسمه ..
تُمسك بالهاتف ، تضغط على الأرقام و يواجهها الصوت الذي تسمعه لسنتين كل ليلة :
هذا الرقم الذي طلبته غيرُ موجود بِالخدمة مؤقتاً ..
هه ! مؤقتاً !
تهمس لأحرفه :
لقد سجنتك خلف أضلُعي( مؤبداً ) !
لا تُصدقوهم حين لا يبكون . .
السماء تبكي ، الجدران تبكي ، وكل الكون يبكي !
فكيف بكتلةٍ بشريةٍ قذفها رحمٌ ضيق
فخرجت للحياةِ وهي تبكي

يّ رب =$$
أسألڪ إلنسيإن : لأشخإصِ أوجعوإ قلبيي !
بقدر مإأسعدوهۂ . . .

إبتديييينآ ..
قصصصصه جميله
كللهآ
" حب وأمل "
كنننآ ندعي ككل ليله
ي عسساها تكتمل
كننآ نسمع ككل قصه
تنتهي دووم بِ فشششل (N)
جييينآ نحاول
نغير
[ النهآيه ]
وماحصل !

وماتعضـضنآ
باللي راححو . . ,
ققققققبلنآ
وحببببهم ذبل (w)
وابتدى حبببّهم يغيب
والألم كآن ~ البطل

وإنتهت قصةة هوآنآ
ومابدينآ أي حححّل ):

مثثثثلنآ ممثل إللي راحو
ووو من الحب [ مآقتل ]