يدعوونك للإنضمام معهم
ويرحبون بك
ويفرحون بقدومك
وتندمج معهم وتصبح منهم وفيهم ، بل تهجز من كان يعز عليك لأجلهم
وبعدها
تبدأ احاديث من خلفك
ويطعن بظهرك من الخلف !
ومن ثم يأتي موقف معناه ( طرده )
ف بطبيعة انسان له كرامة يبتعد عنهم رويدا رويدا
ومن ثم يذكر اشخاصا مازال يحبهم وقد يظلمهم بخطأ احدهم
ف يدوس على كرامته مقابل الذين آحبوه
ومن ثم يبدأ البعض بفهم أنك لست كما انت ، ويحاول معالجة أمر لايعلم ماهو !
ومازال المخطئ عليك يبتسم في وجهك : ]
هه ، ما اكرمك يازمن !
وما أغبى وفائي !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق